كما هو الحال دائمًا، سنقوم بتحميل المقالات في هذا العدد الهام على حدة في صفحتنا الرئيسية. سنشاركها على فيسبوك, تويتر, لينكد إن، و إنستغرام الرجاء عدم التردد في مشاركة العدد الكامل بصيغة PDF أو القصص الفردية مع شبكاتكم الشخصية والمهنية.
نشكركم على كل شغفكم واستثماراتكم لإنقاذ لبنان ونقدر تصميمكم.